2021-06-29 13:57PM UTC
أظهرت نتائج أعمال شركة الأعمال التطويرية الغذائية، المُعلنة اليوم الثلاثاء، تحولها للربحية خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2021.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 183.6 ألف ريال مقابل خسائر بلغت 3.9 مليون ريال في الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2020.
وحققت الشركة خسائراً تشغيلية بلغت 863.7 ألف ريال مقابل خسائر تشغيلية 4 مليون ريال الربع الأول السابق.
وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2021 إلى التخارج من الأنشطة الغير مربحة والتركيز على الأنشطة التي تحقق عائد إضافةً إلى تقليل المصاريف والسيطرة على التكاليف التشغلية.
وفي المُقابل، تراجعت المبيعات إلى 19.8 مليون ريال خلال الربع الأول، مُقابل مبيعات بلغت 26.3 مليون ريال خلال الربع الأول من العام الماضي.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 9.9 مليون ريال خلال العام 2020، مقابل أرباح بلغت 10.2 مليون ريال في العام 2019.
وأرجعت الشركة تحقيق الخسائر خلال العام 2020 إلى انخفاض مبيعات الشركة الأم، وارتفاع كلفة المبيعات للفواكه المستوردة بسبب جانحة كورونا و نتيجة الاجراءات الاحترازية التي اتبعتها الشركة التزاما بتعليمات الجهات المختصة.
2021-06-29 13:51PM UTC
ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في بداية تداولات اليوم الثلاثاء بدعم من القطاع المصرفي الذي دفع "ناسداك" و"إس أند بي 500" نحو مستويات قياسية جديدة.
ويراقب المستثمرون عن كثب مدى التقدم المحرز على صعيد اتفاق الإنفاق على البنية التحتية في الولايات المتحدة والذي يقدر بنحو 1.2 تريليون دولار، وهو ما سيدعم بدوره الطلب على السلع والمعادن.
هذا، ومن المنتظر في وقت لاحق هذا الأسبوع إصدار وزارة العمل الأمريكية تقرير الوظائف الشهري عن بيانات التوظيف والبطالة في البلاد، وتشير التوقعات إلى استمرار التحسن والتعافي من تداعيات جائحة كورونا التي سببت تباطؤاً في التوظيف بعدد من القطاعات الاقتصادية.
وعلى صعيد التداولات، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بحلول الساعة 13:49 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.3% (ما يعادل 97 نقطة) إلى 34384 نقطة، وصعد "إس أند بي 500" بنسبة 0.2% (ما يعادل 7 نقاط) إلى 4297 نقطة، في حين ارتفع "ناسداك" بنسبة 0.1% (ما يعادل 14 نقطة) إلى 14512 نقطة.
2021-06-29 13:32PM UTC
انخفضت أسعار البلاديوم خلال تداولات اليوم الثلاثاء وسط ارتفاع الدولار أمام أغلب العملات الرئيسية ومتابعة مناقشات حزمة الإنفاق على البنية التحتية في الولايات المتحدة.
ويراقب المستثمرون عن كثب مدى التقدم المحرز على صعيد اتفاق الإنفاق على البنية التحتية في الولايات المتحدة والذي يقدر بنحو 1.2 تريليون دولار، وهو ما سيدعم بدوره الطلب على السلع والمعادن.
ويتوقع محللون تلقي المعادن الصناعية دعما من المشتريات الصينية وتعافي الاقتصاد العالمي لا سيما الاقتصاد الأمريكي من تداعيات جائحة كورونا في ظل النجاح في السيطرة على تفشي الفيروس في بعض الدول.
وتجدر الإشارة إلى أن البلاديوم يستخدم في صناعة الإلكترونيات، كما أن صناعة السيارات تعول على إمكاناته في مكافحة التغيرات المناخية نظرا لكونه يقلل انبعاثات الكربون.
من ناحية أخرى، ارتفع مؤشر الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية بحلول الساعة 13:20 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.3% إلى 92.1 نقطة، وسجل أعلى سعر عند 92.1 نقطة وأقل مستوى عند 91.8 نقطة.
وعلى صعيد التداولات، انخفضت العقود الآجلة للبلاديوم تسليم سبتمبر/أيلول بحلول الساعة 13:21 بتوقيت جرينتش بنسبة 1.1% إلى 2670.5 دولار للأوقية.
2021-06-29 12:52PM UTC
ظلت أسعار النفط على تراجعها مع افتتاح السوق الأمريكية يوم الثلاثاء لتواصل خسائرها لليوم الثاني على التوالي ، مسجلة أدنى مستوى فى أسبوع ، لتبتعد عن أعلى مستوى فى ثلاث سنوات ، مع استمرار عمليات التصحيح وجني الأرباح ، بالإضافة إلى تجدد المخاوف حول تعافي الطلب العالمي على الوقود ، فى ظل تفشي السلالة "دلتا" من فيروس كورونا فى أنحاء مختلفة من العالم ،يأتي هذا قبل صدور بيانات أولية عن مخزونات الخام فى الولايات المتحدة.
انخفض الخام الأمريكي قرابة 1.1% إلى مستوي 72.00$ الأدنى فى أسبوع ، من مستوى الافتتاح عند 72.76$، وسجل أعلى مستوي عند 73.02$ ،وتراجع خام برنت بنسبة 1.7% إلى مستوي 73.38$ للبرميل الأدنى منذ 21 حزيران/يونيو الجاري ، من مستوى الافتتاح عند 74.64$ ، وسجل أعلى مستوي عند 74.70$.
عند تسوية الأسعار يوم الاثنين ،فقد الخام الأمريكي نسبة 1.7% ، فى أول خسارة فى غضون السبعة أيام الأخيرة ، بعدما سجل فى وقت سابق من التعاملات أعلى مستوى فى ثلاث سنوات عند 74.42$ للبرميل ،وانخفض خام برنت بأكثر من 2.0% ، بعدما سجل مستوي 76.56$ الأعلى منذ تشرين الأول/أكتوبر 2018.
وبخلاف عمليات البيع لجني الأرباح ، تنخفض أسعار النفط فى الوقت الحالي ، بفعل تجدد المخاوف حول وتيرة تعافي الطلب العالمي على الوقود.
حيث أدي تفشي السلالة "دلتا" شديدة العدوى من فيروس كورونا إلى فرض قيود جديدة على التنقل فى جميع أنحاء العالم خاصة فى أسيا ،مع تشديد الحكومات الأسيوية الكبرى قيود الإغلاق والعزل الصحي.
فرضت إسبانيا والبرتغال ،الوجهة المفضلة لقضاء العطلات الصينية للأوروبيين ، قيودا جديدة على البريطانيين غير المطعمين ضد فيروس كوفيد-19 ،ويوجه أكثر من 80% من الاستراليين قيودا أكثر صرامة بسبب تفشي الفيروس التاجي فى جميع أنحاء البلاد.
وذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية نقلا عن مسؤولين فى المملكة المتحدة ،أن المحادثات بشأن السفر بين الولايات المتحدة وبريطانيا تباطأت بسبب مخاوف بشأن زيادة حالات الإصابة بالسلالة دلتا فى بريطانيا.
وفى ظل تلك التطورات الجديدة الخاصة بجائحة فيروس كورونا ،من المقرر أن يجتمع تحالف "أوبك بلس" فى الأول من تموز/يوليو المقبل لمناقشة تخفيف قيود الإمدادات.
تصدر فى وقت لاحق اليوم بيانات أولية عن مخزونات الخام فى الولايات المتحدة يصدرها معهد البترول الأمريكي ،وسط توقعات انخفاض المخزونات للأسبوع السادس على التوالي ، و تصدر غدا الأربعاء البيانات الرسمية عن طريق وكالة الطاقة الأمريكية.